جمعية أصدقاء البيئة بمحافظة الزلفي
تبدع في برامجها المجتمعية والمهرجانات الدائمة
الزلفي : غاليه الحربي
أُنشأت جمعية أصدقاء البيئة بمحافظة الزلفي بتاريخ ١٤٣٨/٠٦/٠٧ ، وهي جمعية تطوعية ، خدمية ، رسمية ، ومعتمدة من وزارة العمل والتنمية الاجتماعية برقم ٨٨٦
رؤية الجمعية هي :-
الإسهام في تحسين و تطوير حماية البيئة من خلال نشر الوعي البيئي ومد الجسور مع الجهات المختلفة لتكون محافظة الزلفي أنموذج بيئيا فريدا .
ومن البرامج والمبادرات التي قدمتها الجمعية :
- حفل التدشين
- معرض توعوي
- غرس آلاف الشتلات
- مسابقة بيئية عبر وسائل التواصل الاجتماعية
- مهرجان الارطي (المرحلة الثانية)
- مهرجان الطلح (المرحلة الثانية)
- حملات نظافة
- المشاركة بمبادرة زراعة السنبلة (١٠٠٠) شجرة ، وتسوير الجزء الشمالي بطول ٣٥٠ م ، ومدخل مرخ بالروضة
البرامج المزمع تنفيذها للجمعية:-
- مهرجان الارطي (المرحلة الثالثة)
- مهرجان الطلح (المرحلة الثالثة)
- توزيع أشجار على أصحاب المخيمات والكرفانات
- التشجير في عدة أماكن منها، السنبلة، وشعيب جزرة، وشعيب القصير، وغرب قرية الأثلة، ومحيط قرية علقة التراثية ،
مصر البذور بواسطة الطيران الشراعي .
- إقامة برنامج لزراعة الرمث في وادي النوم.
- المشاركة في المؤتمر العالمي للبيئة.
- الاستفادة من مياه الصرف الصحي المعالجة .
- حملات النظافة في عدة متنزهات.
- توزيع الأشجار داخل المحافظة على المواطنين .
- التنسيق مع الجهات المعنية لرفع التلوث البشري في المحافظة .
ويرأس مجلس إدارة الجمعية نخبة من أعيان ومثقفي محافظة الزلفى وهم:-
رئيس مجلس الإدارة
صالح عبدالعزيز الحميدي
نائب الرئيس
أ د عبدالله سليمان الفهد
المدير التنفيذي
محمد حمد البدر
أعضاء الجمعية :
حمود عبدالله الذييب
عبدالعزيز محمد الدبلان
م يوسف عبدالمحسن الدويش
ناصر محمد الحميدي
عبدالكريم أحمد الفراج
محمد عبدالله الطريقي
فرهود صالح الفرهود
فالح عبدالكريم السمحان
علي عبدالله الهويشان
ومحافظة الزلفي :
هي المحافظة الشمالية الغربية من منطقة الرياض، تتمتع بتضاريس متنوعة بين جبال طويق الواقعة شرقا بسفوحها وحافاتها الواقفة ومنحدراتها الشرقية وبين رمال الثويرات غربا ، والتي تتميز بوعورتها وارتفاع نوازيها وكثرة عقلها،
و تقع مدينة الزلفي في سهل منبسط ممتد من الشمال إلى الجنوب ، كما تحتوي على مجموعة كبيرة من الأودية كوادي سمنان وعريعرة ومرخ ، وعلى مجموعة من السهول والفياض والرياض ، وعلى رأسها روضة السبلة .
ومما يشد الانتباه للمحافظة ؛ البيئة البكر ذات التنوع التضاريسي والنباتي والحيواني ، التراثي والاثاري الذي لا يزال باقيا ومحافظا على تنوعه. مما يستدعي المحافظة عليه وتنميته من قبل الجميع .