مسيرة عطاء
مملكتنا تميزت بإنجازات بما حققته من مشاريع و تغيرات فتبوأت مراكز عالية في كل المجالات كيف لا نفخر ؟؟ وقائدنا سلمان - رعاه الله وسدد خطاه - ملك الخير المحب للغير .. ملك الحزم والعزم فبكل حب ووفاء نجدد البيعة والولاء في هذا العام وكل الأعوام .
إنها لمواقف إيجابية من رجل عظيم وقائد حكيم أثبتت أنه ملك الإنسانية بجميل أقواله وأفعاله فقد شهد الشعب تلك النقلة النوعية في الإنجازات المحلية والعالمية والمشاركة في المحافل الدولية و الاهتمام بالشباب من خلال المهارات ولم ينس حق المرأة حين سمح لها يبدء عملها الخاص كقيادة السيارة ومنها إلى إنشاء نوادٍ للرياضة ' وهناك التخطيط المالي الذي يحقق ميزانية متوازنة عندما أطلق برنامج التحول الوطني لتحقيق الهدف المنشود ومازال يكرس جهده بشكل دائم في خدمة الحجاج والمعتمرين فنجد توسعة الحرمين الشريفين .
خدمة جليلة وإمكانات عظيمة تحدت بها مملكتنا الحبيبة كل الدول عندما فتحت أبوابها لاستقبال حجاج بيت الله وهم سعداء لأداء فريضة الحج في ظل جائحة كورونا حيث أثبتت في الوقت نفسه عزيمتها في مواجهة الكوارث والأوبئة فكان لها جهود ملموسة أمام تلك الأزمات حفاظا على سلامة الشعب من ذلك الوباء الذي انتشر في كل الأنحاء ... فكانت خير مساند في وضع التأمينات وتقديم الاحترازات ، ومازالت تتابع الخطط والاستراتيجيات ؛ لتحسين الخدمات وتطوير القطاعات وفق مارسمته في رؤية 2030 التي أثبتت نجاحها منذ البداية ؛ لأن لها هدفاً وغاية .
✍???? بقلم الكاتبة / أ - سامية بكّر