#ريحة أبو علي ولاعدموا#
مع أفتقاد الأماكن السياحيه في طيبة الطيبة. وأتجاه مواطنيها. لمنتزة المدينة البري الوحيد ( البيضا).هناك سؤال يطرح نفسه لماذا لاتقوم أمانة المدينة والزراعة بزراعة هذا المنتزة ونشر ( الخضرة) به وتزويده بكافة الأمكانيات التي تساعد مرتاديه لقضاء وفت ممتع.
ايضا حان ووجب على هيئة السياحه أيجاد أماكن سياحية ترفيهية يقضي فيها الأسر أوقات ممتعة حتى لو برسوم رمزية.
كما أن أنشاء الحدائق الصغيرة في الأحياء من قبل أمانة المدينة بات ضروريا حتى تكون متنفس سياحي لسكان هذة الأحياء ، كثير لا تسمح لهم ظروفهم المادية السفر.في أجازة الصيف فلماذ لاتتعاون هذة الجهات. ( الأمانة. السياحة. الزراعة) لأيجاد أماكن سياحيه مكتملة وتفي بالغرض. وتساعد ايضا على بيئة نظيفة مثرية.
لدينا أماكن سياحية تفوق في روعتها ماهو في الخارج فقط تحتاج لأن تكون مزار سياحي للأهالي وتزود بإحتياجاتهم وقت تواجدهم فيها. مطاعم. كافيهات. والعاب أطفال. وكلنا رجاء أن يتحقق ذلك.
وحتى مثل الذي شاهدناه في عدد قليل من المزارع السياحية الخاصة التي زرت أحدها وقضيت فيها أنا وأبنائي وقتا ممتعا. فهي مزودة بكافة الاحتياج السياحي. وبها وسائل ترفيه ممتعة. لماذا لا نشاهد مثلها عن طريق.إما الأمانة أو السياحة أو الزراعة. وبرسوم رمزية ميسرة. وفي أيدي الجميع.
حقيقة أستمتعت بزيارتي للمزرعة السياحيه الخاصة وما بها من مطاعم وكافيهات ووسائل ترفيه جميلة. وحتى نشاهد مثلها أن شاء الله قريبا قلت في نفسي. ( ريحة أبو علي ولاعدموا)
كلام للي يفهموه الكاتب : خالد الجابري.