الضحية العباد و البلاد ..
سموم تنتشر و ادوية فاسدة تباع ويعتلي المنابر السفهاء و يتحدثوان عن السموم و الدواء وكيف اضافوا عليها منتجات من الخنزير و ياكدون بانه هو الدواء و كانه منزل من السماء
ساعة باسم العلم و ساعة باسم الدين وساعة باسم المشاهير ..*والشعراء يتبعهم الغاوون*
فمازال الهرج و المرج حاصل ... فيرس بحجم النانومتر ووزنه اتوجرام ... حتي تاريخة لا توجد اجهز كشف وغسل اليدين بالصابون هو القاتل الفتاك .... كل يوم نعيش صدمة جديدة
عن حذيفة رضي الله عنه عن النَّبيّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: ((وَالَّذِي نَفْسي بِيَدِهِ، لَتَأْمُرُنَّ بِالمَعْرُوفِ، وَلَتَنْهَوُنَّ عَنْ المُنْكَرِ أَوْ لَيُوشِكَنَّ اللهُ أنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عِقَابًا مِنْهُ ثُمَّ تَدْعُوْنَهُ فَلا يُسْتَجَابُ لَكُمْ)). رواه الترمذي، وَقالَ: (حديث حسن).
الحديث: أنه إذا لم يُنْكَر المنكر عمَّ شؤمه وبلاؤه بكثرة السفهاء و تسليط الأعداء،
... أو غير ذلك.
*نعود_بحذر*
الكاتب / هاشم الحبشي