قصة فخر وطني
للكاتبة /ريهام المالكي
اقترب تاريخ الثالث والعشرين ليحكي قصة عشق وإعتزاز دامت ٨٩ عام لأرض ووطن وملك وشعب
عام يمضي وعام يأتي ووطني يملأه العز والفخر عام يمضي وعام يأتي والأمن يعمّ بلاد المسلمين
تزدحم مشاعر الحب وتزدحم الكلمات لوصف وطن يحكمه مليكنا
أعوام تمضي وعام جديد يسمو به وطني .. أهنئ به نفسي وأهنئكم به داعية المولى أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان ويديم علينا كلمة التوحيد
عام ترفرف به كلمة التوحيد تفخر ب سماء المملكة ألعربيه السعودية على ما نحن به من إنجازات تزداد يوما بعد يوم
سيبقى وطني عريزاً شامخا مهابا .. ولو كره الحاقدون
دمتم ومزا للعز والفخر ومنارة للمجد وناشرا للدين والأخلاق والقيم
دمت يَا قبلة الطهر ومهد الأنبياء
حماك الله يا دولة التوحيد يامن تعجز الكلمات أن توفيك حقك حماك الله مليكي و أدامك حاكمنا وحماك وحمى طني من كيد الكائدين والحاسدين
عام جديد مليء بالفخر والعلو والمكانة العالية للمرأة متوجين بالتيجان على رؤسهن متواجدين في مجالات تكشف مدخور إبداعهم
أقدم شكري وأمتناني لوطني الحبيب أدام الله عزه وفخره وعم الإسلام والتوحيد به وحماه من من ترصده بسوء أو مكروه